نبحت الكلاب على سيدها تحسب نباحها يعليها شان ونسيت ان
الكلاب كلابا وسيدها اعظم منها شان فلا يضر البحر بول كلبا فيه ولا يؤذى
الجبل اظافر الصبيان فالبحر عظيما موجه والبول من كلب نجسا جربانا والجبل
كما هى شامختا اما الاظافر فتبرى بحيث لا وجود لها ولا مكانا يا مسلمون
هبو لنصر نبيكم فلا يضركم كلابا ضالة بين الجدرانا ولا يهمكم كلابا
فالكلاب موطنها انجس الاوطانا
بسم الله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله سيدنا محمد وعلى اله وصحبة
ومن والاه الاخوة الاعزاء اننا نظرنا للاسائه ولكننا لم ننظر الى شىء مهم
وهو لماذا اسائو اليوم ولم تكن موجودة قبل ذلك ؟؟؟؟؟؟؟ الاجابة بكل بساطة
ان خطط الامم لاتنفذ فى ايام ولكن تنفذ فى سنين فأصل الخطة كان منذ ايام
الحملات الصليبية على الشرق عندما نظر ريتشارد قلب الاسد الى معاركة التى
بائت بالفشل عل الشرق فأجتمع بكبار القواد وقال لهم ان اردتم هزيمة
المسلمون فيجب عليكم ان تدمرو مصدر قوتهم وهو الاسلام وكان ممسكا بمصحف فى
يدة فقام احد الاعضاء مسرعا الى هذا المصحف وقال اهو هذا وامسك المصحف
ومزقه فقال له ريتشرد انك احمق ما اردت تمزيق اوراق انما اردت تمزيقه من
صدورهم وهذا اعزائى ما حدث فعلا ولكن دون ان ندر بغبائنا طبعا فبدائت
بحرية المراة نصف جند ابليس لعنة الله لتخرج الى العمل وتختلط فى اغلمجتمع
مع الرجال فاصبح نشأنا ضعيف التربية واصبحت المرأة تتجرأ على زوجها وووووو
الخ ودخل مجتمعنا الدش وغيرة من المفسدات انا اعرف ان فية قنوات دينية
جميلة لكن مع الاسف فالشباب فى مراحل المراهقة لاينظرون فى الشارع الا
لمفاتن المرأة فينعكس على استعمالهم الدش فى مشاهدة الغرب ولم يكتفو بذلك
اخوانى فربو الشباب على الاختلاط بالنساء فى العمل وفى الجامعات والمعاهد
والشوارع والنواصى ووووو الخ واصبح من لا يحب هذا الاختلاط وهو متعفف نطلق
علية معقد وعندة عقد نفسية ثم الكمبيوتر والنت وطبعا لاى شىء له وجهان سىء
والوجة الاخر معروف مين بيتبع دة ومين بيتبع الثانى طبعا ثم منع ختان
الاناث فهذا ينذر بتفشى الزنا فى المستقل وهذا هو فعلا باية النهاية
للاخلاق والتدين انى لارى اننى نهبط لاسفل لا نعد نذهب للاحقر الاترون معى
ذلك ؟؟؟؟ثم بدأو يربو فينا كرة السنة وذلك ما نشاهده فى التلفاز من ان اى
شخص ملتحى فى اى موضوع فى التلفاز افلا او مسلسلات او اعلانات من انه
ارهابى او ينضم الى جماعات متطرفة فاصبحنا نكرة السنة ونحب الزنا ونسكر
ونتصعلك فى الدنيا ونسينا دورنا فى الحياة وبعد هذا جاء البلاء فقامو بنشر
سور مسيئة للنبى الكريم ليس للاسائه ولكن ليعرفو هل الخطة نجحت ام لا انتم
تعرفون الاجابة ولكن ارادو ان يتاكدو فاسائو مرة اخرى اتعرفون ما هو الحل
الحل هو ان نصلح انفسنا كى يغير الله من عندة هذا البلاء فكل واحد يبدا
باهلة وبمن يعول
منقول